.
لكِ قلـبي.. ومساءٌ شَفَّ رُوحيْ
فَصَبَبتُ الدمعَ صَباً.. كي تبوحيْ
كَم بــهِ أشرَعتِ بَابـاً منْ خيـالٍ
وأنــا أجْمـَـعُ بالبــابِ.. جُـروحيْ
وأنــا أجْمـَـعُ بالبــابِ.. جُـروحيْ
ودروبــاً سِــرتـُها نحـوك تمضـي
تتلاقى حيثـما كـان .. ضــريحي
تتلاقى حيثـما كـان .. ضــريحي
هلْ عرفت الآن ما سِـرُّ اكتئابي
واحتطامي.. ولِمَ اخترتُ نُزُوحي
يـا قصيداً سـاقها الليـل شـجوناً
قد غفا فوق ذراعيها.. طموحي
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق