كـان الفِـراقُ ... وليتــهُ أبكـاني
لكَفـيتُ قلبي حُرقـــة َالأحــزان ِ
كنتُ ارتضيت بنصف عمريَ ربما
لكنـهم رحـلوا ... بـكل كيـــاني
يـا صحبُ إني ميّتٌ .. هـل كـانَ
للأحيـاءِ فهمُ المَيْتِ وهْوَ يعـاني
لمّا تـوارى الدمـع خلـف عيونــهِ
فأعـاض .. تحـديقاً من الأجـفانِ
فالمـــوت مـا لا تعرفـــون فإنّـــهُ
ما ذاقَــهُ العشاقُ .. من هُجرانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق