وكانَ قضـاءُ ربي في البريَّـــهْ
بـأنَّ حيـاتَــهمْ فُـرَصٌ طَويَّــــهْ
عطاءُ الله يُطـوَى ضـمن عمـرٍ
ونُطـوى ثــمَّ تنـــدثر القضيَّــهْ
فإن من العــطاء بـــلاءُ دنيـــا
ومنها ما يكونُ على السَوِيّـهْ
إذا لـم نغتنـم مـا كـان خيــراً
كأنّـــا قـــد كفــرنا بالعطيَّـــهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق