مـــاذا أردتِ وقـــد أزمعــــتِ إقـــــلاقي
هيـجتِ حبـري فأضحى فــوق أوراقــي
ولـــو ســألتِ يـراعــيْ قــــال منتحبـــاً
(أبـكيتِ عينـيَ حزْنـــاً أسـفلَ الســاقِ
نبــضُ فـــؤادٍ لمـن للغــيب فـي سَــفَرٍ
كأنَّــــما نبضُـــــهُ يســــري بأعمــــاقي
ولـــون دمعـــيَ مـــاضٍ مــن أصابعِــــهِ
فـوق السـطور بـهِ مـن لـونَ أحـداقي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق